تم تصميم الرسم التوضيحي أدناه لمساعدة المنظمات على الاختيار بين هذه الطرق الثلاث لتقييم النتائج السلوكية في المنازل. تم تصميم هذا الرسم التوضيحي ليستخدم مع سلوك غسل اليدين ولكن يمكن تطبيقه على السلوكيات الأخرى أيضاً.
استخدام الأساليب الهجينة
كلما كان ذلك ممكناً، يوصى باستخدام بعض الطرق الأربع معاً (الملاحظة المنظمة في المنازل، والفحوصات الموضعية المنزلية، والملاحظة المنظمة أو الفحوصات الموضعية في المرافق العامة، والتبليغ الذاتي) . نوضح أدناه بعض فوائد ذلك:
يمكن أن يساعد الجمع بين الطرق في التحقق من دقة النتائج. من الممارسات الجيدة استخدام أنواع مختلفة من الأساليب لاستكشاف موضوع ما. يسمح هذا بالتحقق الثلاثي من خلال الأساليب المختلفة يمكن أن يكون هذا مفيداً للتحقق من صحة نتائجك وفهم الفروق الدقيقة في بياناتك.
قد تؤدي الظروف المتغيرة إلى تغيير خطط جمع البيانات التي تعتمدها. نظراً للوضع غير المعتاد الناتج عن جائحة كوفيد-19، فقد تكون الطرق التي تعتبر آمنة في الوقت الحالي غير آمنة أثناء أو في نهاية مشروعك. إذا اخترت، على سبيل المثال، قياس السلوك من خلال الفحوصات الموضعية المنزلية، ولكن هذه الطريقة لم تعد آمنة بنهاية الدراسة، فلن يكون من الممكن الوصول إلي استنتاجات. إلا أنه يمكن استخلاص بعض الاستنتاجات حول مشروعك إذا تم تعزيز عمليات الفحص الموضعي ببيانات سلوكية تم الإبلاغ عنها ذاتياً في كلتا النقطتين الزمنيتين.
هل تريد معرفة المزيد عن تعديل مقاييس نتائج مشاريع النظافة لتتناسب مع الاستجابة لـ كوفيد-19
فريق التحرير:
كتبه: Fiona Majorin and Julie Watson
راجعه: Deepak Saxena, Katie Greenland, Hans Mosler, Dr Robina Shaheen
آخر التحديثات: 11.06.2020